نشعر بصدمة وخيبة أمل كبيرتين من قرار المحكمة العليا برفض طلب تبرئة اسم يعقوب أبو القيعان وإعادة التحقيق مع رجال الشرطة الذين قتلوه. قررت المحكمة العليا التوافق مع جهاز القضاء الذي فشل بإيجاد الحقيقة. أظهِرت للمحكمة أدلة واضحة على براءة يعقوب، وعلى مسؤولية رجال الشرطة الذين تسببوا بموته وكذبوا بالتحقيق. كما كتب القاضي جروسكوف: “إذا
تاريخ النشر: 08/04/2021, arab48 https://bit.ly/3gVFMoL
بناء على الاتفاقية لمناهضة التعذيب، يُعرّف التعذيب على أنه كل عمل ينتج عنه ألم أو عذاب شديد ، جسديا كان أم نفسيّا، يُلحق عمدا بشخص ما ويقوم به موظف رسمي أو بمعرفته، ويتم القيام به لأحد الأهداف التالية: الحصول على معلومات أو اعتراف من هذا الشخص؛ عقاب على جريمة ارتكبها هذا الشخص أو هناك شكّ
An excellent paper, written by four health professionals who consult PCATI and conduct Istanbul Protocol assessments for victims of torture. Police violence in Israel towards people with mental disabilities | | Ethics, Medicine and Public Health | June 2021
نادرة هي الحالات التي يتمكن فيها الضحايا والناجون من التعذيب من الوصول إلى أدلة خارجية يمكن أن تدعم ادعاءاتهم. يهدف عملنا في التعرف والتوثيق الطبي القانوني إلى تغيير هذا الواقع وتزويد المهنيين والناشطين بالمرجعيات الأخلاقية والأدوات المهنيّة لتوثيق التعذيب أو التنكيل التي يؤكد المشتكون أنهم تعرضوا لها. الأداة الرئيسية التي تستخدمها المنظمة وتشجع على استعمالها
نعقد دورات تدريبية وورشات عمل للعاملين/ت في مجال الطب والصحة النفسية، المحامين/ات، المتخصصون/ت في القانون، وغيرهم/ن من المهنيين/ات ممن يفحصون ادعاءات التعذيب أو يزورون مرافق الاحتجاز والاعتقال. تختلف طبيعة التدريبات بحسب جمهور الهدف واحتياجاته، وتشمل، على سبيل المثال، اكتساب المعرفة والأدوات العملية للتعرف على ضحايا التعذيب والعنف المؤسسي الشديد؛ توثيق فعال مصوّر ومكتوب للإصابات؛ إجراء
يتناول مشروع الشرطة عنف الشرطة على المستويين القانوني والمبدئي. نقدم على المستوى القانوني المساعدة والاستشارة القانونية للمتوجهين الذين وقعوا ضحايا لعنف الشرطة، ونرافق ونمثل المشتكين في تقديم الشكاوى لماحَش (قسم التحقيق مع رجال الشرطة) من بداية الإجراء وحتى انتهائه: من تقديم الشكوى، وحتى تقديم الاستئناف إلى المحكمة العليا. إلى جانب مرافقة المشتكين وتمثيلهم أمام ماحَش،
يعمل قسم المناصرة في اللجنة على إثارة القضايا المتعلقة بالتعذيب وعنف السلطات وطرحها على الأجندة العامة في إسرائيل وفي العالم. يعمل القسم على المستوى المحلي مع أعضاء الكنيست والوزارات الحكومية بهدف تعزيز التشريعات التي لها القدرة على منع وتقليل استخدام أساليب التعذيب، ومكافحة الإجراءات التي من شأنها أن تزيد من استخدام أساليب التعذيب والمعاملة اللإنسانية
يمثل محامو اللجنة أشخاصًا وقعوا ضحايا عنف قوات الأمن، ويقدمون الشكاوى نيابة عنهم إلى السلطات للمطالبة بفتح تحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المعتدين. إلى جانب التمثيل الفردي، تُقدم اللجنة التماسات مبدئية إلى المحكمة العليا بشأن قضايا تتعلق باستخدام أساليب التعذيب والمعاملة القاسية غير الإنسانية والمهينة خلال التحقيقات أو انتهاكات أخرى من قبل قوات الأمن
يعمل في اللجنة موظف ميداني واحد يتلقى التوجهات المتعلقة بالمعتقلين وضحايا العنف ويجمعها، وهو مسؤول عن التواصل المستمر مع عائلات الضحايا المعتقلين. العامل الميداني مسؤول أيضًا عن مرافقة المشتكين من التعذيب بعد الإفراج عنهم، ومساعدتهم على التوجه لإعادة التأهيل إذا احتاجوا. تشمل الأنشطة الميدانية أيضا عمل المحامين ممن يزورون بانتظام أماكن احتجاز المعتقلين والموقوفين، والسجون
